آخر مقالات

علاء سامي » في سر الكاف والكفاية ونورانية الذات والنون

فِي سِرّ الكَاف والكِفاية ونُورَانيّة الذّات والنُون
بقلم/ علاء سامي ✔

في سِرّ الكَاف والكِفاية ونُورانية الذات والنُون؛ إلٰهي حَيّ يكون، استبان بنورها كَلِمَة الله في الفِداء مُتوهّجًا مُتوّجا، وكِتابًا مُنزّلًا مُقدّسا، نَفس النَذِير البَشير مُحمَّدا والرسالة بها أُظهرت.. والقصد الإلٰهي في القَاف؛ قُدوة وقِيامة، وقُرآن خالق مَجيد أحد أوحد، يَمين الرَحمة العُليا ياء..ها أتت بنور «يَهْوَه» في القلوب حِكمة ونِعمة، رُوح قُدس مُعزّيا.

ألِفٌ مُنفرد الوُجود، «لوغوس» نادى فـ كان المُبدعا، وأما أنا الإنسان فـ أنا الذي بين النَصّ عَين، وعيون الغيب تنبع بالهُدى يا حَوّاء في اللَّام المَلامة؛ ولُباب النَامُوس في معناها المُبتدا، فـ كيف المَوت حُكمً أخيرا إن كانت الهَاء هُوَ! فعجبًا لـ نص حكيم له سر قاطع.

حَاء الحياة ومَلكوت مَجد مِيم المُهيمن والمَلِك؛ مَسيحها وماهية العَليّ س..ر «الثيولوجيا» السَرمَدي نور حق في دُجى الدهر، وصَاد الصليب بالمُخلِّص حق في سِفر السَماء؛ طُهّرت النَفس بـ طَاء الطوباوية في مِلئ الزمان تَجسَّدت فَحواها، من عالم الطِّين للفردوس اصطفاها.

بقلم علاء سامي » في سر الكاف والكفاية ونورانية الذات والنون؛ إلٰهي حَيّ يكون، استبان بنورها كَلِمَة الله في الفِداء مُتوهّجًا مُتوّجا، وكتاب مقدس
علاء سامي » في سر الكاف والكفاية ونورانية الذات والنون